هكذا كان الإعلام المضلل الكاذب الذي عاش فيه الشعب سنوات وسنوات إلي أن هب وثار .......بعد ماتقدم فليحذر أعداء الثورة من اللعب في الخفاء , فالشعب لم يعد غلبان , ولم يعد ساذج .
ولهذا فإن الثورة تتحول شيئا فشيئا إلي أشياء لم يعد يفهمها الشعب فهو كان ينتظر تحقيق الحلم بالحرية والعدالة والرخاء , لكنه فوجئ بالأثرياء يزدادون ثراء واللامعون أيام مبارك في قنوات يتركوها ليبرقون أكثر في قنوات أخري وكأن شيئا لم يكن فخاف الكثيرون من البسطاء وقالوا الظاهر أن الحال سيبقي علي ماعو عليه شالو ألضو حطوا شاهين وما أرعبهم عودة قانون الطوارئ ..
وماذا بقي أيها المسئولون عن الثورة ويوسف عبد الرحمن الزعيم يجلس بين لميس وخيري , إني أخاف ياوطن لا طلت بلح الشام ولا عنب اليمن وهابيعوني تاني من غير تمن وانا شعر راسي شاب وجسمي صابه الوهن إمتي هاشوف النور وأنا اللي كنت فاكر إني لقيته خايف يطلع سراب والحرية كلام ف كلام والثورة هي الكفن
0 comments:
إرسال تعليق