أين هم جماعات الكفر والخيانة والعمالة والإجرام من ذالك القائد الشهم والبطل، بشيرنا وحبيبنا وحلمنا؟
أين هم الأوباش وأولاد الشوارع والأزقة من عملاق كبير في الوطنية والمحبة والفدى والعنفوان اسمه بشير، وهو بشير للسيادة والحرية والإستقلال؟
أين هم هؤلاء الجهلة والقتلة الذين تظاهروا اليوم مطالبين باعتبار المجرم والسفاح حبيب الشرتوني بطلاً؟
أين هم من العدالة والقوانين وإحقاق الحق وكل معايير القضاء واحترام الإنسان الذي خلقه الله على صورته ومثاله؟
أين هم هؤلاء الصعاليك الصغار والمرتزقة للنظامين السوري والإيراني من كل ما هو رجولة وكرامة وهوية وتاريخ وإيمان و 10452 كلم مربع؟
أين هم جماعة الزوبعة الهتلرية والقتلة والمجرمين الذين لا يعرفون غير الانقلابات والإغتيالات والعمالة لمحور الشر؟
بالتأكيد هم في القعر الذي هو تحت وتحت قعر القعر يتمرمغون بأوحال التبعية والذل والإهانة، وبشيرنا في أعلى وأعلى مما هو أعلى من الأعلى حيث العزة والإباء والقداسة.
هم في أسفل وتحت كل ما هو أسفل من السفالة وهو في أعلى وأعلى وأعلى.
هو في تربة لبنان المقدسة ووديانه المباركة وسماؤه الخالدة حيث يعانق الأرز والغيوم وينشد مع الملائكة أناشيد لبنان وطن الأرز وجبران وهنيبعل وعشتروت وشربل والحرديني ورفقة، وهم في الحضيض مع الأبالسة حيث البكاء وصريف الأسنان، وحيث النار لا تنطفئ والدود لا يهدأ.
هو كل ما هو لبناني نقي ومقدس، وهم كل ما عداء للبنان وابليسية.
هو الأرزة الخالدة وحجر الزاوية، وهم المعول الهدام.
هو لبنان الرسالة، وهم محور الشر الإرهابي.
هم الحلم وهم الكابوس.
هم إلى زوال واندحار، وهو إلى الخلود.
تبارك لبنان ببشيره ولعنت الله تحل على كل من يمجد قاتله ويرى فيه بطلاً.
إننا فعلا في زمن المحل حيث أشباه الرجال تتطاول على كرامات وهامات الكبار.
أين هم الأوباش وأولاد الشوارع والأزقة من عملاق كبير في الوطنية والمحبة والفدى والعنفوان اسمه بشير، وهو بشير للسيادة والحرية والإستقلال؟
أين هم هؤلاء الجهلة والقتلة الذين تظاهروا اليوم مطالبين باعتبار المجرم والسفاح حبيب الشرتوني بطلاً؟
أين هم من العدالة والقوانين وإحقاق الحق وكل معايير القضاء واحترام الإنسان الذي خلقه الله على صورته ومثاله؟
أين هم هؤلاء الصعاليك الصغار والمرتزقة للنظامين السوري والإيراني من كل ما هو رجولة وكرامة وهوية وتاريخ وإيمان و 10452 كلم مربع؟
أين هم جماعة الزوبعة الهتلرية والقتلة والمجرمين الذين لا يعرفون غير الانقلابات والإغتيالات والعمالة لمحور الشر؟
بالتأكيد هم في القعر الذي هو تحت وتحت قعر القعر يتمرمغون بأوحال التبعية والذل والإهانة، وبشيرنا في أعلى وأعلى مما هو أعلى من الأعلى حيث العزة والإباء والقداسة.
هم في أسفل وتحت كل ما هو أسفل من السفالة وهو في أعلى وأعلى وأعلى.
هو في تربة لبنان المقدسة ووديانه المباركة وسماؤه الخالدة حيث يعانق الأرز والغيوم وينشد مع الملائكة أناشيد لبنان وطن الأرز وجبران وهنيبعل وعشتروت وشربل والحرديني ورفقة، وهم في الحضيض مع الأبالسة حيث البكاء وصريف الأسنان، وحيث النار لا تنطفئ والدود لا يهدأ.
هو كل ما هو لبناني نقي ومقدس، وهم كل ما عداء للبنان وابليسية.
هو الأرزة الخالدة وحجر الزاوية، وهم المعول الهدام.
هو لبنان الرسالة، وهم محور الشر الإرهابي.
هم الحلم وهم الكابوس.
هم إلى زوال واندحار، وهو إلى الخلود.
تبارك لبنان ببشيره ولعنت الله تحل على كل من يمجد قاتله ويرى فيه بطلاً.
إننا فعلا في زمن المحل حيث أشباه الرجال تتطاول على كرامات وهامات الكبار.
0 comments:
إرسال تعليق