بعد مسيرة ستة عقود تغلق مجلة الآداب أبوابها وتموت
يقول صاحبها سماح إدريس إنها التكنولوجيا قتلت المجلة
لا يمكن للمطبوع الورقي الصمود في عصر الإنترنت كما ادعى
النهار هنا تقول إنها في الحقيقة نهاية الخطاب القومي العروبي
فهذا الخطاب لم يعد مقبولا تقول النهار بسبب الكوارث
التي نتجت عنها أنظمة عربية قامت باسمها
هل موت الآداب موت للقومية أم للمطبوع الورقي ؟؟
في الحقيقة لا هذا ولا ذاك
بل هو سقوط النظام السوري
لأن سماح إدريس من رجالات سورية
العروبة بخير لأنها كما قال ميشيل عفلق قدر و وجدان و لغة
بإمكان العرب أن يتمزقوا ويفنوا في حروب أهلية
هذا لا يغير من رسوخ القومية كقدر مُحَبّب.
يقول صاحبها سماح إدريس إنها التكنولوجيا قتلت المجلة
لا يمكن للمطبوع الورقي الصمود في عصر الإنترنت كما ادعى
النهار هنا تقول إنها في الحقيقة نهاية الخطاب القومي العروبي
فهذا الخطاب لم يعد مقبولا تقول النهار بسبب الكوارث
التي نتجت عنها أنظمة عربية قامت باسمها
هل موت الآداب موت للقومية أم للمطبوع الورقي ؟؟
في الحقيقة لا هذا ولا ذاك
بل هو سقوط النظام السوري
لأن سماح إدريس من رجالات سورية
العروبة بخير لأنها كما قال ميشيل عفلق قدر و وجدان و لغة
بإمكان العرب أن يتمزقوا ويفنوا في حروب أهلية
هذا لا يغير من رسوخ القومية كقدر مُحَبّب.
0 comments:
إرسال تعليق