معمر القذافي أستخدم مع شعبه صنوف العذاب ومنها التنكيل السجون الأبدية الأعدامات
وكتم على أنفاسهم على مدى أكثر من 4 عقود لكي يروي نزوته الشاذة بالتسلط الدكتاتوري كذلك التشرد والفقر وبات المواطن الليبي على كُثر الفقر والحاجة والمأسات التي مرت به أصبح تسليب وسرقة للمنفيين؟؟ مثلما سرقني المدعو علي صالح علي عبد الله التاورغي الذي يسكن في بني غازي شارع سوريا رقم الدار1 بتاريخ 11/ تشرين الثاني 2003 وفي تمام الساعة 22:30 بتوقيت بني غازي وأستغليت كوني منفي وأعيش في بني غازي لأكثر من عقد وكان دخولي 1993 وخروجي منها 2004 بعد ساموني سوء العذاب وجعلوني أحير في ثمن تذكرة الطائرة لغرض الوصول إلى العراق وأن توجهت الى القانون أي مركز الشرطة يصبح الباطل حق والحق باطل وحقيقة الأمر آني وخوية على أبن عمي وآني وأبن عمي على الغريب ؛؛؛
أن أصحاب العقول الماكرة هرم الدولة الليبية يوم ذاك في مواجهة تأريخ الوجدان المعذب للصحافي حسين محمد العراقي ولكل الجاليات المشردة والمنفية من بلدانها وتعيش في ليبيا ومن خلال تعاملهم معهم المرء مهانة كرامته وعيشه ذليل بقولهم (إين هلك؟؟) ووجوده مستعبد وأسلوبهم معي الذي قتل بيَ روح الثقافة والتعبير وأصبحت أبصر ولم أرى إلا الظلام والذين لوو عنق الحقيقة لكونهم يسمونني مرة (((خائن صدام ومرة رأفت الهجان ))) وجعلوني بين مطرقة صدام وسندان رأفت الهجان وحقيقتي أنا مشرد من قبل دكتاتور العراق صدام حسين وأعيش في ليبيا ومن هنا باتت سياستهم برأيي ومفهومي السياسي البسيط بلا مبدأ وقيم بلا أخلاق وثروة بلا عمل وقانون بلا نص ونص بلا قانون وكنت أردد دائما وابدا" (( اللهم ربي أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها )) وأقصد الحكومة وليس الشعب لأني أنا والشعب أستذوقنا مرارة العلقم وكان المصير واحد بالمظالم من قبل فرعون أفريقيا علما" وأكرر ثانيتاً بصدد سلبان حقوقي لأكثر من عقد مني بطريقة شاذة سرقة وأستغلال وبينتها وذكرتها أعلاه بشهادة الله والكتاب (القرآن؟؟؟) وبشهادة أيهاب عبد الله المصري المقيم معي في نفس السكن والأقامة أعلاه من قبل المسخ المدعو علي صالح علي عبد الله التاورغي وعدت للعراق السماء والطارق والسواد الأعظم والطامة والدرك الأسفل بالمأساة على النفس أن الجاني يعمل مع والده باللجان الثورية أي حاميها حراميها ؛؛؛
الدبلوماسية الليبية بالماضي والحاضر...
وعند عودتي للعراق في 2004 وتحديداً بتاريخ 4/ أذار 2004 الخميس وفي تمام الساعة 12:00توجهت الى السفارة الليبية ببغداد من منطقة العطيفية الى المنصور سيرا" على الأقدام لأن لايوجد عندي ثمن أجرة الطريق للوصول والتقيت سفيرها الرسمي ((على الزنتاني))الجاحد قلبا" الناسي والمتناسي لرأس الحكمة قطعاً وبالمرة ومن شذاذ الآفاق حقاً وقولاً وترجمة له مأساتي بالكامل والمبينة أعلاه بالأدلة الدامغة وشهود العيان فوجدته نكرة ونزق ومن سقط المتاع وحين نزلت معه ُ للعمعق من خلال الحديث الذي دار بينه وبيني فوجدته حقاً من شعب الله المختارلأنه درس تربى وترعرع وعاش وتخرج من مدرسة أسمها معمر القذافي وبالتالي لمست منه شبيه الشئ منجذبا" أليه وأنتهى الحديث ولا حياة لمن تنادي علماً وللأطلاع ولتعلم شعوب الأرض ومنهم المثقفين الكتاب الصحافيين والأعلاميين الرأي العام ومنظمات المجتمع المدني الأمم المتحدة وكل الدبلوماسية الموجودة على الارض أن الأمن الخارجي الليبي وعندما كنا عراقيين منفيين ومضطهدين أبان التسعينات عوملنا بأسوء معاملة وبات الغدر بعينه و غدرمن العيار الثقيل وأعتداء سافر وصارخ وتجاوز الخطوط الحمراء و خرق فاضح وفادح على حقوق الأنسان وهنا جُل الخيانة العظمى ضد الشعوب المضطهدة والمنفية يوم ذاك ودليلي الدامغ وشاهدي الأكثر من عيان وحين لمسناه عندما كنا نعيش في ليبيا ؛؛؛
أن طرحنا آيلامنا ومواجعنا إلى الامم المتحدة ينعتونا بالخونة ونسفر ... وان اقتربنا من السفارات الخليجية وبالخصوص الكويت والسعودية اصبحنا متلبسين بجرم الإنسانية ... وان ذهبنا الى القارة السمراء وهم اثيوبيا والنيجر يقولون لنا قوم الفلاشا اليهود نحن نحمل اللون الأسود وانتم تحملون اللون الابيض أرحلوا من ديارنا ... وان اتصلنا بالحاخامات وقلنا لهم نريد نكمل بقية حياتنا عندكم لان دفعتنا الدبلوماسية الليبية وحاكمنا الثمن غالي ونفيس واصبحنا بلا عنوان وإلا بهم يقولون نقبلكم بشرط فقلت لهم شرطكم لاترضون أنتم ولا النصارى عنا حتى نتبع ملتكم و آخر المطاف لم يبقى لنا إلا العيش بالغاب ؛؛؛
وعند عودتي للعراق وبعد اليأس توجهت للقائم بالأعمال الليبي في بغداد المنصور نهاية عام 2013 أبو بكر خليفة وطرحت لهُ ما مر بيّ من مأسات وسلب للحقوق في ليبيا فوجدته لا يقرأ ولا يكتب ولا يفهم وأصبح فقيه الظلام الأول لأن جعل الشيطان أن يغلبه و فهمتهُ سيد الأخطاء والظلم والقسوة وبات الأكثر من صفات زميله على الزنتاني علماً سلمته مقالتين صحافية منشورة بصحفية النهار بعددها 395 والبينة الجديدة العراقية تخص المستشار الليبي مصطفى عبد الجليل وكان أحد المقال أسمه قوافلكم محملة بعناوين الخير وألتمستهُ لأيصالهن للمستشار أعلاه وأوعدني خيراً والحقيقة أستلم الصحف وأهمل الموضوع وكذب على نفسه وهذا الأمر أضعه بين يدي وزير الخارجية الليبي بطرابلس الغرب وكذلك القنصل بشير فرارة وبينت لهم ما مر عليّ من جروح من قبل حكومة معمر القذافي وبالخصوص الأمن الخارجي الليبي فوجدته لا أبالي ولا يقدم لي أي شيء أيجابي ؛؛؛
أن الاكثر من عقد الذي قضيته كعراقي منفي في الجماهيرية الليبية أي جماهيرية الرعب والأرهاب الحقيقي هو القيد والسجن الحقيقي والذل والحرمان من الحياة الحرة الكريمة وكنت تحت الأقامة الجبرية بدليل أغلب العراقيين يوم ذاك أصبحوا غذاء إلى سمك القرش لأن لايوجد منفذ للخلاص من العبودية والأضطهاد إلا عن طريق التهريب بطريقة غير رسمية عبر العبارات أزواره طرابلس الغرب إلى أيطاليا روما لتحقيق مشروع الحلم اللجوء والخلاص من العبودية علما" ان اسمي الرباعي موثق في الأمن الخارجي الليبي ومراقب وبشدة ويأتون عليَ الأمن الخارجي من طرابلس الغرب إلى بني غازي ذهاب وأياب وبمسافة 2200كم لغرض المراقبة حتى لو ذهبت لقضاء حاجة انسانية تكتب عليَ التقارير لا لشيء لكوني تعاملت ببيع الصحف والمجلات من مكتبة أحمد مصباح يوم ذاك الكائنة بني غازي شارع جمال عبد الناصر وصاحبها خالد علي الليدي والصحف منها جريد العرب إلى أحمد ألهوني التي تصدر من لندن وفلسطين محتلة صار لها أكثر من 6عقود ومجلة الوطن العربي إلى أحمد أبو ظهر ومجلة روز اليوسف إلى فاطمة اليوسف التي تأسست 1928وذلك لسد رمق العيش لأن لاتوجد عندي وضيفة ومشرد ؛؛؛
ومن ثم نأتي للحرس البلدي الشرطة الليبية فلم ينجوا أحد منهم لا المتعاقد العراقي ولا الموضف المصري ولا بائع الشاي السوداني ولا الزبال أي عامل الكناسة التونسي أما على المغربي فحدث ولا حرج من ناحية الرشوة وحتى وصلت الأمور بالإنسان العراقي على كثر المأساة الذي عانى منها ومرت به بسبب الضغط والأضطهاد والفقر الذي مر به أن يغير عرقه في ليبيا وهو من أصل عربي مسلم إلى عربي مسيحي وفعلاً عملها العراقي أبو حمزة وهو من أهالي السماوة وتوفي في 8 آب 2000 ودفن في مقابر بني غازي وعلى الخارجية العراقية أن تستدعي السفير الليبي والأستفسار منه بصدد هذا الغرض وقبل وفاته سألوه الكثير من العراقيين وأنا واحد منهم لماذا أعتنقت دين المسيح وانت دينك مفضل على كل الأديان فأجاب صراحتاً خلصت من دكتاتور بغداد صدام حسين لكن وللأسف أستلمني دكتاتور ليبيا معمر القذافي والأثنان عملتان بوجه واحد وهنا الدافع علماً وللأطلاع هذا المقال سوف يترجم على أكثر من 4 لغات وسيتم نشره بأكثر من دولة أوربية ...........
inof3@yahoo.com
0 comments:
إرسال تعليق