السفيرة باترسون: سيعود اليهود الى مصر فى 2013 و سيتوسل الينا المصريون ان نستعبدهم و ننقذهم من الفقر و المجاعة
اكتفي بهذا الكلام لانه يستحق الرد لاهميته:
وسؤالي :هل هذه التصريحات الخطيرة تكلمت بها فعلا السفيرة باترسون ام مجرد تقول عليها ام بالونة اختبارلسماع صدي الصوت لما سيحدث ,وهذا الاسلوب تتبعه الان مؤسسة الدوله ونظامها الاخواني..عموما ان كانت تصريحات باترسون حقيقية او الادعاء عنها فهي لم تكذب الخير حتي تاريخه ولايهم التكذيب الان فيمكن التراجع بعد ان اسمعته الي اذان العالم كله لان هذه التصريحات معلنة ببعض الصحف الامريكية , والتصريحات لها مردودات تؤكد الكلام .
ومن المعروف ان شعب اسرائيل شعب كتابي بمعني يؤمن بحرفية ماورد بالعهد القديم بل ان سياستهم وايدلوجياتهم منبثقة من النبوءات الكتابية علي اساس انها وعود الهية لشعب مختار .
وهنا يأتي السؤال هل يوجد نيوءات عما ذكرته باترسون وماذا تقول هذه النبوءات:
تقول بعض النبوؤات التي اقتطفت بعضها لطول المقال اللآتي:
في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولأشور بركة في الأرض "اشعياء 24:19
في تلك الايام يمسك عشرةرجال من ... يتمسكون بذيل رجل يهودي قائلين نذهب معكم زكريا 22:8
الرب إلهنا كلمنا… تحولوا وارتحلوا وادخلوا جبل الأموريين وكل ما يليه من العربة والجبل والسهل والجنوب وساحل البحر أرض الكنعانيين ولبنان إلى النهر الكبير نهر الفرات… ادخلوا وتملكوا الأرض التي أقسم الرب لآبائكم"تثنية:اصحاح 6
وفي سفر التكوين: "في ذلك اليوم قطع الرب مع أبرام ميثاقاً قائلاً . لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات…تكوين 18
أن الرب كلم يشوع قائلاً: "فالآن قم أعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا معطيها لهم أي لبني إسرائيل . كل موضع تدوسه بطون أقدامهم لكم أعطيها كما كلمت موسى . من البرية ولبنان هذا إلى النهر الكبير نهر الفرات جميع أرض الحيثيين وإلى البحر الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم"يشوع الاصحاح الاول.
وهناك تفصيل أكبر في سفر العدد: اصحاح 34/1-12
كتب د.عصام عبدالله الكاتب اللامع مقال بعنوان دولة اليهود ونبوءة جريدة اسرائيل :أول مرة في التاريخ الحديث تصبح إسرائيل أكبر مكان لتجمع لليهود في العالم (ستة مليون)، متجاوزة بذلك أعداد اليهود في الولايات المتحدة (5.5 مليون يهودي )
ثم يأتي السؤال الثاني فارضا نفسه بقوة علي الساحة
هل يمكن تحقيق هذا عمليا في ظل مناخ المؤسسة الرئاسية والسياسة الاخوانية .
والاجابة بنعم المؤكدة وبكلامهم يدانوا ولغتهم تشهد عليهم :
عاكف : طز في مصر وأبومصر.. واللي في مصر
العريان: يناشد اليهود بالعودة الي مصر
مرسي : في خطابة الي شيمون بيريز :عزيزي وصديقي العظيم
يعلق الشيخ حافظ سلامة علي الخطاب : ان هذا اعترافا صريحا وواضحا من الرئيس مرسى من انه على كان صلة صداقة بالرئيس الاسرائيلى قبل ان يصبح رئيسا لمصر
مرسي : يوقف حماس من اطلاق الصواريخ علي تل ابيب
مرسي: يضمن تدفق الغاز الي اسرائيل
الشاطر ومالك وبديع : لايهمهم سوي الصفقات المالية والشراكة التجارية والمشروعات المشتركة الاسرائلية القطرية الاخوانية , وكله تحت بند الاستثمار وسداد الديون وطوق نجاة من المجاعة والنجاة من اشهار افلاس مصر
البنا : الاسلام لا وطن له ولا يعترف بالحدود فكل العالم بلادهم مادام يوجد مسلم واحد في اي بلد (فكر ماسوني) والهدف الاسمي هو امة الاسلام وليس الوطن مصر (افردت مقال لتوضيح الفرق بين الدولة الوطن والامة الخلافة)
اذعان الاخوان في البيت الابيض لكل المطالب الاسرائلية مقابل كرسي مصر وفي ضوءه فاز مرسي( تلفيقا ) بالكرسي لخدمة المصالح الامريكية الاسرائيلية
اضافة الي ماسبق ان حماس (العشيرة) سيكون لها النصيب الافضل في عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة و سيناء و الضفة و الاردن وتاسيس دولة فلسطين ( برعاية حماس كما سبق في تصاريح سابقة) , وهذا حلم رب العشيرة
اما دور مرسي والاخوان سيعملوا علي تحقيق ماورد بنبوءة اشعياء 19 بايديهم : اهيج مِصْرِيِّينَ عَلَى مِصْرِيِّينَ، فَيُحَارِبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ: مَدِينَةٌ مَدِينَةً، وَمَمْلَكَةٌ مَمْلَكَةً. 3 وَتُهْرَاقُ رُوحُ مِصْرَ دَاخِلَهَا، وَأُفْنِي مَشُورَتَهَا،. 4 وَأُغْلِقُ عَلَى الْمِصْرِيِّينَ فِي يَدِ مَوْلًى قَاسٍ، فَيَتَسَلَّطُ عَلَيْهِمْ مَلِكٌ عَزِيزٌ.
كلمة اخيرة : امريكا والاتحاد الاوربي والناتو هم الضامنون لهذا المشروع الكبير وماحدث في المنطقة مما يتوهمون انه الربيع العربي انه حجر الزاوية والاساس الضروري لهذه الخطة الجهنمية .
هل ياتري سنكتفي بالجلوس علي الحيطة ونسمع الزيطة
وهل سيكون اسم مصر في عهدهم الاسود "مصر العبرية" بعد ان سبق وغيروا اسمها الي" مصر العربية "ومصر بريئة من الاثنين ابناء العم
وماذا ياشعب مصر انتم فاعلون؟!!!!!!!!!
فى حوار لها مع احد المواقع الاسرائيلية منذ ايام صرحت السفيرة الامريكية بالقاهرة ان باترسون ان عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم الى ارض الموعد من النيل الى الفرات صار وشيكا و انه سيتم خلال العام 2013 و اعلنت بفخر انها لعبت دورا محوريا و خطيرا حقق لشعب الله المختار النبؤات التى قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما اعلنت ان المصريين لن يمانعوا فى عودة اليهود بل سيتوسلون اليهم لكىيعودوا الى مصر و ينتشلونهم من الفقر و المجاعة بعد اعلان افلاس مصر الموشك و المتوقع خلال نفس العام
و عند سؤالها عن الحرب العسكرية اكدت ان اسرائيل قد تحملت الكثير من الاستفزازت و الاعتداءات و التهديدات و ان الصبر لن يطول و ان عام 2013 هو العام الاربعين لذكرى نكسة اكتوبر 1973 و انه فى حال اضطرت اسرائيل الى المواجهة العسكرية فانها لن تتردد و انها ستكون الحرب الاخيرة هرماجدون التى ستشارك فيها الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و الناتو و كافة الدول المحبة للسلام لاجل اعادة الحقوق الى اصحابها و ان اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم فى المنطقة بما ان العرب و المسلمين طبيعتهم عنيفة و يميلون الى الهمجية و الارهاب و يغارون من اليهود لانهم اكثر تحضرا و تقدما و ثراءا منهم و لهذا فان الصراع سيكون لاجل البقاء و سيكون البقاء للاقوى بالطبع
و عن تجربتها فى مصر اكدت انها سعيدة انها جاءت الى مصر لتكمل ما بداته شقيقتها الكبرى السفيرة السابقة مارجريت سكوبى و ان الاسماء لا تعنى شيئا طالما ان الهدف واحد و الاخلاص موجود و كشفت انها قد اقسمت عند حائط المبكى ان ترد لليهود حقهم و تنتقم لهم على تشتيتهم فى دول العالم و ان الاهل و الاقارب سيعودون سويا الى مصر و الدول العربية لتكتمل العائلات و يلتقى الاقارب بعضهم البعض و يلتم الشمل بعد مئات السنوات من المعاناة و اعربت انها استطاعت بطرقها الخاصة ترويض الرئيس المصرى محمد مرسى و ان كل شىء فى قصر الاتحادية تحت السيطرة التامة و اكدت انها صارت تمتلك الوثائق التى تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التى اسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر و صادر املاكهم و ان الوثائق اثبتت ان ما يملكه اليهود فى مصر يجعلهم يعودون اسيادا و يثبت انهم الملاك الاصليين لمصر و ليس كما زور الفراعنة التاريخ حيث ان اليهود بالفعل هم بناة الاهرامات لكن المصريون و العرب اعتادوا السرقة مثلما سرقوا قناة السويس التى اممها عبد الناصر مثلما قامت ثورة يوليو 1952 خصيصا لتاميم و سرقة املاك اليهود و ان التعويضات التى سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون و يعجزون عن دفع اقساط قروض البنك الدولى و ان البنك المركزى صار مفلسا و صار المصريون لا يملكون فعليا اى شىء فى مصر و سيكون عليهم اثبات العكس فاما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود شعب الله المختار او الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما فى الصحراء الغربية و ان مجلس الامن بالطبع سيدعم الحق و حق شعب الله المختار فى ارض الموعد من النيل الى الفرات و مقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة و سيناء و الضفة و الاردن و سيكون القرار اجباريا و فى حال رفض المصريين و العرب فسيتم اعلان الحرب العسكرية عليهم...الخاكتفي بهذا الكلام لانه يستحق الرد لاهميته:
وسؤالي :هل هذه التصريحات الخطيرة تكلمت بها فعلا السفيرة باترسون ام مجرد تقول عليها ام بالونة اختبارلسماع صدي الصوت لما سيحدث ,وهذا الاسلوب تتبعه الان مؤسسة الدوله ونظامها الاخواني..عموما ان كانت تصريحات باترسون حقيقية او الادعاء عنها فهي لم تكذب الخير حتي تاريخه ولايهم التكذيب الان فيمكن التراجع بعد ان اسمعته الي اذان العالم كله لان هذه التصريحات معلنة ببعض الصحف الامريكية , والتصريحات لها مردودات تؤكد الكلام .
ومن المعروف ان شعب اسرائيل شعب كتابي بمعني يؤمن بحرفية ماورد بالعهد القديم بل ان سياستهم وايدلوجياتهم منبثقة من النبوءات الكتابية علي اساس انها وعود الهية لشعب مختار .
وهنا يأتي السؤال هل يوجد نيوءات عما ذكرته باترسون وماذا تقول هذه النبوءات:
تقول بعض النبوؤات التي اقتطفت بعضها لطول المقال اللآتي:
في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولأشور بركة في الأرض "اشعياء 24:19
في تلك الايام يمسك عشرةرجال من ... يتمسكون بذيل رجل يهودي قائلين نذهب معكم زكريا 22:8
الرب إلهنا كلمنا… تحولوا وارتحلوا وادخلوا جبل الأموريين وكل ما يليه من العربة والجبل والسهل والجنوب وساحل البحر أرض الكنعانيين ولبنان إلى النهر الكبير نهر الفرات… ادخلوا وتملكوا الأرض التي أقسم الرب لآبائكم"تثنية:اصحاح 6
وفي سفر التكوين: "في ذلك اليوم قطع الرب مع أبرام ميثاقاً قائلاً . لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات…تكوين 18
أن الرب كلم يشوع قائلاً: "فالآن قم أعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا معطيها لهم أي لبني إسرائيل . كل موضع تدوسه بطون أقدامهم لكم أعطيها كما كلمت موسى . من البرية ولبنان هذا إلى النهر الكبير نهر الفرات جميع أرض الحيثيين وإلى البحر الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم"يشوع الاصحاح الاول.
وهناك تفصيل أكبر في سفر العدد: اصحاح 34/1-12
كتب د.عصام عبدالله الكاتب اللامع مقال بعنوان دولة اليهود ونبوءة جريدة اسرائيل :أول مرة في التاريخ الحديث تصبح إسرائيل أكبر مكان لتجمع لليهود في العالم (ستة مليون)، متجاوزة بذلك أعداد اليهود في الولايات المتحدة (5.5 مليون يهودي )
ثم يأتي السؤال الثاني فارضا نفسه بقوة علي الساحة
هل يمكن تحقيق هذا عمليا في ظل مناخ المؤسسة الرئاسية والسياسة الاخوانية .
والاجابة بنعم المؤكدة وبكلامهم يدانوا ولغتهم تشهد عليهم :
عاكف : طز في مصر وأبومصر.. واللي في مصر
العريان: يناشد اليهود بالعودة الي مصر
مرسي : في خطابة الي شيمون بيريز :عزيزي وصديقي العظيم
يعلق الشيخ حافظ سلامة علي الخطاب : ان هذا اعترافا صريحا وواضحا من الرئيس مرسى من انه على كان صلة صداقة بالرئيس الاسرائيلى قبل ان يصبح رئيسا لمصر
مرسي : يوقف حماس من اطلاق الصواريخ علي تل ابيب
مرسي: يضمن تدفق الغاز الي اسرائيل
الشاطر ومالك وبديع : لايهمهم سوي الصفقات المالية والشراكة التجارية والمشروعات المشتركة الاسرائلية القطرية الاخوانية , وكله تحت بند الاستثمار وسداد الديون وطوق نجاة من المجاعة والنجاة من اشهار افلاس مصر
البنا : الاسلام لا وطن له ولا يعترف بالحدود فكل العالم بلادهم مادام يوجد مسلم واحد في اي بلد (فكر ماسوني) والهدف الاسمي هو امة الاسلام وليس الوطن مصر (افردت مقال لتوضيح الفرق بين الدولة الوطن والامة الخلافة)
اذعان الاخوان في البيت الابيض لكل المطالب الاسرائلية مقابل كرسي مصر وفي ضوءه فاز مرسي( تلفيقا ) بالكرسي لخدمة المصالح الامريكية الاسرائيلية
اضافة الي ماسبق ان حماس (العشيرة) سيكون لها النصيب الافضل في عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة و سيناء و الضفة و الاردن وتاسيس دولة فلسطين ( برعاية حماس كما سبق في تصاريح سابقة) , وهذا حلم رب العشيرة
اما دور مرسي والاخوان سيعملوا علي تحقيق ماورد بنبوءة اشعياء 19 بايديهم : اهيج مِصْرِيِّينَ عَلَى مِصْرِيِّينَ، فَيُحَارِبُونَ كُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ: مَدِينَةٌ مَدِينَةً، وَمَمْلَكَةٌ مَمْلَكَةً. 3 وَتُهْرَاقُ رُوحُ مِصْرَ دَاخِلَهَا، وَأُفْنِي مَشُورَتَهَا،. 4 وَأُغْلِقُ عَلَى الْمِصْرِيِّينَ فِي يَدِ مَوْلًى قَاسٍ، فَيَتَسَلَّطُ عَلَيْهِمْ مَلِكٌ عَزِيزٌ.
كلمة اخيرة : امريكا والاتحاد الاوربي والناتو هم الضامنون لهذا المشروع الكبير وماحدث في المنطقة مما يتوهمون انه الربيع العربي انه حجر الزاوية والاساس الضروري لهذه الخطة الجهنمية .
هل ياتري سنكتفي بالجلوس علي الحيطة ونسمع الزيطة
وهل سيكون اسم مصر في عهدهم الاسود "مصر العبرية" بعد ان سبق وغيروا اسمها الي" مصر العربية "ومصر بريئة من الاثنين ابناء العم
وماذا ياشعب مصر انتم فاعلون؟!!!!!!!!!
0 comments:
إرسال تعليق