يوم 25 يناير ثورة على الإخوان
خاطفى الثورة أعداء الإنسانية والإنسان
سارقى الحلم كارهى العلم مُدعى الإيمان
ثورة على الفاشية والشيفونية والكذب لجماعة الإخوان
فمصر عصية على كل مغتصب للحرية محتل جبان
ثورة جديدة ------ وستكون ايضا مجيدة
لإستكمال الحلم والآمال العظيمة والحياة الكريمة الجديدة
ثورة جديدة --- لأجل بزوغ فجر مصر الوليدة
مصر الحضارة والتاريخ الفرعونى الرومانى القبطى الإسلامى
أكبر من الإخوان ---- فتبقى مصر ويرحل العدوان
فهذا الشعب العنيد -- يرفض إعادة تشكيل الوجدان
فقد تربى على الوسطية والإعتدال وإحترام الآخر حتى من هم بلا آديان
ومن يسعى لكسر إرادته ---- كُسِرَ وبات ذليل ندمان
والتاريخ بيننا والأيام قادمة ---- والذكرى مُرٌشد الإنسان
لمن يعقل ويَعَتَبِر ويستمع لصوت العقل-- لا لصوت الشيطان
فَهُبوا ياأبناء مصر الأحرار لنجدة الوطن من جماعة الأشرار
فخمسة وعشرين يناير بأسم الشهداء الشرفاء والأحرار تُناديكم
لتحقيق العدل والمساواة والحرية -- والعيش بكرامة وطنية
وليرحل مرسى والمرشد ---- بلا سلام
فكسر كل القُلل ---- لا تكفى لوداع اللئام
خائنى الثورة والثوار -- والشهداء وكل الأبرار الكرام
تحية إجلال لهم جميعاً فى يوم ذكراهم تدفعنا إلى الأمام
من آجل وطن عظيم -- تتكالب عليه اليوم البوم والغربان
كالكلب يبول على جثة الأسد بخسة وندالة وخيانة الثعبان
ولو إنتفض الأسد لفر الكلب لباطن الأرض وبعيد الوديان
فمصر ليست ضيعة للمرشد -- أو إمارة فى قطيع العربان
مصر حضارة سبعةألاف سنة إتعلم منها الحجر والإنسان والحيوان
مصر منارة تحرق الأشرارَ ---- وتنير الطريق لأولادها الأبرارَ
وتتحدى طيور الظلام ---- تجار الدين الأشرار
بفجر جديد وبطل وليد يتحدى المحتل الكذاب
اللى أدوات نصبه --- لحية وسروال وجلباب
وخطبةً فى مسجد لتكتمل مخالب الصياد حول وطن مكلوم يعظهُ نصاب
يعيش فى القصور ويطلب من الرعية شد الحزام إلى الأهداب
فبأسم الدين يكونَ النصب مشروع والورع والتقوى دورً بالمقلوب
ويصبح الباطل حقاً والمعترض عدو لله خصيمً لدود والثوار عملاء
فتقرأ الآيات من خلاف ويصبح الخائن زعيم ومن أهل العفاف
ويقتل شهيد الإتحادية دفاعاً عن الشريعة والشرعية بكل فساد وتقية
فثورة على الإخوان أهل الكذب والنفاق سارقى الحلم والثورة
الشيخ د مصطفى راشد أستاذ الشريعة الإسلامية
وعضو نقابة المحامين وإتحاد الكُتاب الأفريقى الأسيوى
ورئيس جمعية الضمير العالمى لحقوق الإنسان
E - rashed_orbit@yahoo.com
خاطفى الثورة أعداء الإنسانية والإنسان
سارقى الحلم كارهى العلم مُدعى الإيمان
ثورة على الفاشية والشيفونية والكذب لجماعة الإخوان
فمصر عصية على كل مغتصب للحرية محتل جبان
ثورة جديدة ------ وستكون ايضا مجيدة
لإستكمال الحلم والآمال العظيمة والحياة الكريمة الجديدة
ثورة جديدة --- لأجل بزوغ فجر مصر الوليدة
مصر الحضارة والتاريخ الفرعونى الرومانى القبطى الإسلامى
أكبر من الإخوان ---- فتبقى مصر ويرحل العدوان
فهذا الشعب العنيد -- يرفض إعادة تشكيل الوجدان
فقد تربى على الوسطية والإعتدال وإحترام الآخر حتى من هم بلا آديان
ومن يسعى لكسر إرادته ---- كُسِرَ وبات ذليل ندمان
والتاريخ بيننا والأيام قادمة ---- والذكرى مُرٌشد الإنسان
لمن يعقل ويَعَتَبِر ويستمع لصوت العقل-- لا لصوت الشيطان
فَهُبوا ياأبناء مصر الأحرار لنجدة الوطن من جماعة الأشرار
فخمسة وعشرين يناير بأسم الشهداء الشرفاء والأحرار تُناديكم
لتحقيق العدل والمساواة والحرية -- والعيش بكرامة وطنية
وليرحل مرسى والمرشد ---- بلا سلام
فكسر كل القُلل ---- لا تكفى لوداع اللئام
خائنى الثورة والثوار -- والشهداء وكل الأبرار الكرام
تحية إجلال لهم جميعاً فى يوم ذكراهم تدفعنا إلى الأمام
من آجل وطن عظيم -- تتكالب عليه اليوم البوم والغربان
كالكلب يبول على جثة الأسد بخسة وندالة وخيانة الثعبان
ولو إنتفض الأسد لفر الكلب لباطن الأرض وبعيد الوديان
فمصر ليست ضيعة للمرشد -- أو إمارة فى قطيع العربان
مصر حضارة سبعةألاف سنة إتعلم منها الحجر والإنسان والحيوان
مصر منارة تحرق الأشرارَ ---- وتنير الطريق لأولادها الأبرارَ
وتتحدى طيور الظلام ---- تجار الدين الأشرار
بفجر جديد وبطل وليد يتحدى المحتل الكذاب
اللى أدوات نصبه --- لحية وسروال وجلباب
وخطبةً فى مسجد لتكتمل مخالب الصياد حول وطن مكلوم يعظهُ نصاب
يعيش فى القصور ويطلب من الرعية شد الحزام إلى الأهداب
فبأسم الدين يكونَ النصب مشروع والورع والتقوى دورً بالمقلوب
ويصبح الباطل حقاً والمعترض عدو لله خصيمً لدود والثوار عملاء
فتقرأ الآيات من خلاف ويصبح الخائن زعيم ومن أهل العفاف
ويقتل شهيد الإتحادية دفاعاً عن الشريعة والشرعية بكل فساد وتقية
فثورة على الإخوان أهل الكذب والنفاق سارقى الحلم والثورة
الشيخ د مصطفى راشد أستاذ الشريعة الإسلامية
وعضو نقابة المحامين وإتحاد الكُتاب الأفريقى الأسيوى
ورئيس جمعية الضمير العالمى لحقوق الإنسان
E - rashed_orbit@yahoo.com
0 comments:
إرسال تعليق