حين أتاهم على غِرّةٍ .. !
أبرموا جمْعا
شدّوا الترحالَ إلى مبنى
يمتص عصير الحروفْ ... !
خبّروا أبوابا ،
أنفاسَ الغرُفاتِ
وكلَّ المختلفين إلى صرْح المبنى ... !
زمرة”
قالت عنه عصفور متنامٍ
يهوَى مرتفعاتٍ ،
وطائفة”
قفصَته عنِ التغريدِ
لأمرٍ يخلو
من عنصر يروي
أمعاءَ حقولْ ...
كانت من بين الخوارج أنثى
لا زالت في طرفيْه كائنة ً...
كان من قبل ُ
ينثر أجزاء كربون الكلسيومِ
لأغراض شتى ...
وعلى الرغم من دَرَيانِ المعاني
ما كان يدري
أيّ لفيف - كان - حصيفَ الرأيْ !
فلرُبّ سقيمٍ صار قويا ،
مِمْلاقٍ ميْسورا ،
غريبٍ مألوفا
ورياضيٍّ
حالَ من ساحةٍ شاعرا ....
0 comments:
إرسال تعليق