كم هو مؤلم احساسنا بأن قلوبنا ،،بمنأى عن تلك الشطآن
حين يفيض القلب ،،،،بهمس صلّب الحروف
على ناصية الذكرى ،،،،،لتهمس بقايا
من اشجان وبوح،،، بأن تستريح
عند معانقة الأماني،،،،،، لزمن أندثرت
وتدثرت العواطف تحت خبايا الروح
فلا تحمل الا أنين وجع الضياع
وبقايا جسد ضل يحمل روحا
يعذبها الأنتظار عند بوابات الوقت
حين يهيم الحنين متسللا
عتمة الظلام ،،،
شيء بداخلي يطلق
أهات التمني
لبداية موعد لقاء
.بحروف تدمع من وجع الروح
نزفت دموعا أختلطت بحزن اشقى النفس
فاحتلت مكانا في خلجات النبض
لتسجل توقيعا بأن الغياب ما هو الاصوت
يصدح خوفا بفقد تلك الاحاسيس
المعطرة بروعة أمل بات يلوح بالوداع
بقدر ما شعرت به من حنين
بين ثنايا الانين
انين الروح
0 comments:
إرسال تعليق