في حَدَقاتِ القبّراتِ ـــ وطنٌ ../ تتغنّى بهِ أهداب الكراكي تتصاعدُ إبتهالاتٌ تعمّدُ شقوقَ ألأرض ـــ ترسمُ حقولَ قمحٍ متمرّدة مِنْ هنا ...

لفت أحد الأصدقاء نظري مع حلول شهر رمضان المبارك أن أعيد قراءة كتاب (إسلام بلا مذاهب) لمؤلفه المرحوم الدكتور مصطفى الشكعة ذلك الكتاب

** أتعجب من تلك الخلطة السحرية التى يطلق عليها "المعونة الأمريكية" ، التى لا تتعدى مليار و200 مليون دولار ، ثم تقلصت إلى

كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك  هذا الرحيل يشطرني هناك خلف تلك الفوانيس النائمة تماماً خلف أقدام التلال يعجن التراب دموع العابرين يرتعش البياض

كم هو مؤلم احساسنا بأن قلوبنا ،،بمنأى عن تلك الشطآن حين يفيض القلب ،،،،بهمس صلّب الحروف على ناصية الذكرى ،،،،،لتهمس بقايا من اشجان

كلُ شئٍ يدل على قرب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثالثة الكبرى، التي ستكون مختلفةً عن سابقتيها، ومغايرةً في كثيرٍ من مظاهرها عن الأولى والثانية،

فتحي فوراني ركن من أركان الأدب والثقافة والفكر والوعي والتنوير ، ومن الأسماء البارزة في المشهد الثقافي الأدبي في هذه الديار . وهو

لن انساك  ابدا يا روحي فانت حياتي التي اعيش لاجلها  وسوف اجتهد  كي  نعيش معا للابد  ؟ كانت هذه اخر الكلمات التي رددها

بداية أهنئ الفارس عدنان قصار على فك أسره وتنسمه الحرية بعد 21 عام وأتمنى له البدء بحياة كريمة بين أهله وإخوانه وأصحابه وطي

النهاردة كان عندى إستشارة مع الدكتور ... وأنا في الطريق شفت مشهد أفقدنى عقلى بصراحة وتساءلت هل هذا سبب أم نتيجة !!!؟؟؟ رأيت

** جميعنا يعلم أنه عقب تدنى الأوضاع الأمنية بعد إندلاع الفوضى أثناء وكسة 25 يناير ، وإختفاء الشرطة من الشارع المصرى .. وتفشى

(إن استراليا باعتبارها القدس ليست "محتلة" واعتبارها المستعمرات الاستيطانية الإسرائيلية ليست "غير قانونية" قد تجاوزت الولايات المتحدة في دعمها وانحيازها للاحتلال الإسرائيلي ودولته)

أنا سمعت عن رجل اسمه: "السبع"، وآخر اسمه: "الضبع"، وآخر اسمه: "الديب"، وآخر اسمه: "الجمل"، وآخر اسمه: "القط"، وآخر اسمه: "الفار"، وسمعت عن

- المانيا في مقالات سابقة أوضحت للقارئ حرج الموقف الفلسطيني وصعوبته وأسباب فقدان البوصلة السياسية لقيادة الشعب الفلسطيني. كما وأكدت مراراً أن للشعب

** (العدل أساس الملك) .. (وإذا حكمتم بين الناس فأحكموا بالعدل) .. (ولكم فى القصاص حياة ياأولى الألباب لعلكم تتقون) .. ** شعارات

كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك من أين ابدأ ؟ من الريح التي مزّقت صدري وأدمنتها القصائد أم من جرح الأسئلة في جعبة الوقت