بعيداً عن العصبيات الحزبية والطائفية لقد بات على كل لبناني ان يختار بين الجيش اللبناني وبين شريعة الغاب..
*****
انه لمن المؤسف حقاً انه عند الوقوف الى جانب المؤسسة العسكرية ولدى المطالبة بعدم بيع الأراضي في لبنان يتم تسييس الأمور وتمييعها على يد البعض، مما يدفعنا الى التساؤل عن مصير الوطن عندما نفقد أرضنا وتضعف هيبة جيشنا.. ومن ثم عن قيامة اي دولة نتحدث يا ترى عند خسارة مكونات الوطن الاساسية: الأرض والجيش!!
*****
ببساطة نحب الجيش اللبناني لأنه لا يمارس الأرهاب و لا يبيح الذبح ولا يحلل القتل والاجرام والتمثيل بالجثث ولا يسرق ولا يغدر ولا يرتشي ولا يعتدي ولا ينتهك الحرمات ولا يعقد الصفقات ولا يخون ولا يميز بين لبناني وآخر .. بأختصار نحبه لأنه للبنان ومن ثم للبنان ودوماً للبنان.
*****
تحية الى الذين لم يعيروا المصالح السياسية أي أعتبار في وقوفهم العلني والصريح الى جانب المؤسسة العسكرية اللبنانية، وتحية كبرى الى المسؤولين عن الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم في ولاية فيكتوريا على مبادرتهم الوطنية بإقامة ذبيحة الهية لراحة أنفس شهداء الجيش اللبناني. ويا حسرة على الذين خنقت أصواتهم التحالفات والمصالح وانعدام الاحساس الوطني وغياب الشعور بالمسؤولية.
*****
كون غالي مش متعالي.. كون عايش مش ع الهامش.. كون سباق مش منساق.. كون الفعل والحكي مش الحكي والحكي..
*****
يتصرف البعض في سيدني وكأنه يختزل الدنيا بما فيها في شخصيته الفذة، يزعج الاخرين بفوضويته وحشريته وضجيجه يخالف كل القوانين والانظمة، يتفنن بالتحايل على الضمان الاجتماعي وشركات التأمين، يرفض انتظاره دوره، يجهل اصول التهذيب واللياقة، يسخر من المواطنية الصالحة، يصنّف كل افعاله الشنيعة في خانة الذكاء والشطارة ومع كل اشراقة شمس يلعن ساعة تشريفه هذه الديار المضيافة، ومع كل غياب يرمي في بئر استراليا حجراً.
*****
ويل لأمة بات هاجس "المتزعمين" عليها الحصول على الكراسي بأي ثمن حتى وان خسروا الأرض التي يحتاجونها لكي يضعوا تلك الكراسي!
*****
ويل لأمة تضطهد الاوفياء وتتهم الشرفاء فيما ترفع على الراحات جلاديها وناهبي خيراتها وتتزلم لأزلام الأزلام.
*****
*****
انه لمن المؤسف حقاً انه عند الوقوف الى جانب المؤسسة العسكرية ولدى المطالبة بعدم بيع الأراضي في لبنان يتم تسييس الأمور وتمييعها على يد البعض، مما يدفعنا الى التساؤل عن مصير الوطن عندما نفقد أرضنا وتضعف هيبة جيشنا.. ومن ثم عن قيامة اي دولة نتحدث يا ترى عند خسارة مكونات الوطن الاساسية: الأرض والجيش!!
*****
ببساطة نحب الجيش اللبناني لأنه لا يمارس الأرهاب و لا يبيح الذبح ولا يحلل القتل والاجرام والتمثيل بالجثث ولا يسرق ولا يغدر ولا يرتشي ولا يعتدي ولا ينتهك الحرمات ولا يعقد الصفقات ولا يخون ولا يميز بين لبناني وآخر .. بأختصار نحبه لأنه للبنان ومن ثم للبنان ودوماً للبنان.
*****
تحية الى الذين لم يعيروا المصالح السياسية أي أعتبار في وقوفهم العلني والصريح الى جانب المؤسسة العسكرية اللبنانية، وتحية كبرى الى المسؤولين عن الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم في ولاية فيكتوريا على مبادرتهم الوطنية بإقامة ذبيحة الهية لراحة أنفس شهداء الجيش اللبناني. ويا حسرة على الذين خنقت أصواتهم التحالفات والمصالح وانعدام الاحساس الوطني وغياب الشعور بالمسؤولية.
*****
كون غالي مش متعالي.. كون عايش مش ع الهامش.. كون سباق مش منساق.. كون الفعل والحكي مش الحكي والحكي..
*****
يتصرف البعض في سيدني وكأنه يختزل الدنيا بما فيها في شخصيته الفذة، يزعج الاخرين بفوضويته وحشريته وضجيجه يخالف كل القوانين والانظمة، يتفنن بالتحايل على الضمان الاجتماعي وشركات التأمين، يرفض انتظاره دوره، يجهل اصول التهذيب واللياقة، يسخر من المواطنية الصالحة، يصنّف كل افعاله الشنيعة في خانة الذكاء والشطارة ومع كل اشراقة شمس يلعن ساعة تشريفه هذه الديار المضيافة، ومع كل غياب يرمي في بئر استراليا حجراً.
*****
ويل لأمة بات هاجس "المتزعمين" عليها الحصول على الكراسي بأي ثمن حتى وان خسروا الأرض التي يحتاجونها لكي يضعوا تلك الكراسي!
*****
ويل لأمة تضطهد الاوفياء وتتهم الشرفاء فيما ترفع على الراحات جلاديها وناهبي خيراتها وتتزلم لأزلام الأزلام.
*****
يقدر ألانسان ان يشّرف او يهين موقعه او مهنته من خلال تصرفاته وأدبياته. فهو في نهاية المطاف يجسّد القيمة المعنوية للحياة وأعماله وحدها هي التي تعكس حقيقة ما في ذاته وهي التي تساهم في تقييم موقعه ودوره.
0 comments:
إرسال تعليق