قبل الخوض فى الحديث عن هيبة الدولة فلابد أولا ان نوضح للقارئ العزيز أولا مفهوم الدولة ، فالدولة تقوم على ثلاثة أركان هى

هل هناك حزب إسلامي عراقي سني ؟؟ هل هناك زعيم إسلامي عراقي سني ؟؟ حقاً ؟؟ أين هذا الحزب الإسلامي وأين هو هذا

عادت قضية الارهاب الفكري القمعي ، الذي تمارسه التيارات الجهادية والتكفيرية والاخوانية المتأسلمة، والجماعات الاصولية السلفية المتطرفة ، لتصبح العنوان العريض والشغل الشاغل

لو كنت قاعد قدام التليفزيون مستنى خطاب محمد مرسى و إنت جنبك كيس لب تقزقزه أثناء الخطاب فسوف تصاب بالقلق لأن كيس اللب

دين مرسى ودين الإخوان  أهل التقوى والإيمان  دين جديد لابس رياسة بدون كياسة  وحصانة  ووزارة بدون أكمام دين تجارة وشطارة وشيكارة ومرارة  والمكسب

ــــ دورة حياة مطر يجيءيغسل حروف الوقتمن وشاية خائن منذ متى كان الورقينتظر فضاحة المدادعلى فصاحة القلم ــــــ خيانة بحجم الورق الذي لم

ما نعيشه الآن من أحداث أليمة في سورية لم يكتبها التاريخ من قبل ولن نجد حالة مشابهة لها ولو دققنا في أعتم وأظلم

إن المرء ليحار في كيفية التعامل مع جار السوء الطامع النكد الذي لا تهتز له جارحة إنسانية تجاه ما يجري لجاره وما يتعرض

ليك حق يـــــــــــــارب تزود علينا الضيق عشان بعدنا عنـــــــــــــك وضلينا الطريقوطلعنــا من السجن الظالم وسجنا البرىءوإللى بياخد الرشوة أصبح حـــــر وطليق وإللى رفض

حتى لو انهارت العملية السياسية و عرضت الدوائر الغربية على السنة العرب قيادة العراق مرة أخرى عليهم أن يرفضوا ذلك رفضا قاطعا التمسك

المتفحص لحديث الشارع العربي ضمن مجالاته الحياتية كافة يدرك اننا – نحن العرب- لا نتكلم من اللغة العربية الا مجرد كلمات ممزوجة بـ'كثير'

فاتنتي... قََََََََـَلبي شقائـِقُ نعمانٍ تفتحت على شفاهِ كلماتي لوَّنتِ العبير المتدفِقَ نسائمٌ... تُغازِلُ جدائلَ شعرَكِ تستريحُ على خَدّيكِ وتَهدِني السبيلَ غاليتي... يا أميرةً

** نحن نقدم للعالم .. وللمجتمع المصرى ، جرائم هذه الجماعة التى سطرها التاريخ بالدم .. بينما نجدهم الأن يحتلون وسائل الإعلام وفرض

تواجه المرأة المصرية هذه الأيام حربا ضروس لإبعادها عن ساحات التظاهرجنبا إلى جنب الرجل . وقد ظهر ذلك واضحا من التخطيط الممنهج الذي

أن اللجوء للإضراب عن الطعام وسيلة كفاحية ونضالية يلجأ اليها عادة الاسرى للاحتجاج على الظروف الصحية الصعبة والقاسية والمتدنية وغير الإنسانية التي يعيشونها

1 ـ (حقارة)  هل تعلم المعارضة السوريّة كم يضرّها استمرار اختطاف اللبنانيين من حجّاج العتبات المقدّسة؟. وأشعر أحياناً أنّ هذا الإختطاف الجاهلي بامتياز،

يوم 14 فبراير هو "عيد الحب" وبالإنجليزية "الفالانتاين داي"، ويحتفل به معظم شعوب العالم. وهو ليس عيداً  "دينياً" مفروضاً من دين بعينه ولكنه