بعد أكثر من (20) عاماً من المفاوضات العبثية التي يقودها فريق أوسلو، طاف خلالها العواصم لانتزاع الحق الفلسطيني من "إسرائيل", وخرج بعدها بصفر

العدل هو رمانة الميزان، وبه تقام الدول وتزول بزواله، وتسعد الشعوب وتشقى بانتهاك حرمته، وتعيش العائلات والقبائل في تواد وألفة ورحمة وأمان حال

 مع نهايات سنة 2014 وعلي أعتاب سنة 2015  أرجو أن يتوقف الفكر المتخلف السائد  أرجو أن يتغير التوجه الإداري  أرجو أن تتجدد الرؤيه

 ترانيمُ الصبح الاتي من رحم الليل تصدحُ في سمائنا المثقلةِ بهموم العابدين المتعبين من ظلم البشر..!! وعلى غير عادتها تدقُ أجراس الكنائس معلنةً

(المخاطر التي يمثلها أي تغيير محتمل في السياسة الفلسطينية لعملاق آسيوي وعالمي مثل الهند جدير بأن يوضع على جدول أعمال وزراء الخارجية العرب

واضح بأن نقطة الافتراق الرئيسية بين محوري مصر- السعودية والامارات العربية،والمحور القطري – التركي،المتمثلة بالإخوان المسلمين،قد أمكن التغلب عليها فيما يخص العلاقة المصرية

منذ أحداث الخامس والعشرين من يناير ظهرت فئة من الشعب رفضت بشدة تلك الأحداث في الوقت الذي انساق فيه الكثيرون دون وعي أو

في البداية أحب أن أؤكد أنه من الحماقة أن يجعل الإنسان من نفسه غرفة انتظار لهدية من أحد ، فحيوانات الحقل فقط هي

عزيزتي الشاعرة آمال عوّاد رضوان.. في ردٍّ على قصيدتِكِ (نَدًى مَغْموسٌ بِغَماماتِ سُهدٍ) أقولُ: على ضِفافِ حِبركِ نتعمّدُ، وفي موْجِ فيْضِكِ نُبحِرُ، نتلمّسُ

لقد شكل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في تموز 2014 الماضي أبرز الأحداث ليس على الصعيد الفلسطيني فحسب؛ بل على الصعيد الإقليمي والدولي

"الداعشية" فكرةٌ أكثر من كونها سِكينًا ينحرُ عنقًا، أو يذبح وريدًا، أو يُزهقُ روحًا، أو يَسْتلُّ نفسًا من عِداد البشر بغير حق. الداعشيةُ

 هربت الحكومة ومعها رجال الدين من مواجهة الأسباب الحقيقية التى أدت الى الإرهاب الأعمى الذى وصلت اليه دول الشرق الأوسط وطرق التصدى له

الإيقاع  ظاهرة طبيعية تعني التسلسل المنتظم لمجموعة من العناصر , فنبضات القلب , ودقات الساعة , وشعر الشعراء , وضربات الصفارين , ورقص

هي شخصية موسوعية بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى. لها باع طويل في الفن والأدب والنقد؛ تُمارس الفنون البصرية وتتفنن برسم الكلمات المُعبرة،