لم يذهب السوريون بأطفالهم كعادتهم في كل عيد إلى أسواق بيع الملابس لاختيار ما يناسبهم وما يستهوونه من ملابس زاهية تطفي الفرحة على

§ صراعات ونزاعات قبلية عشائرية دينية § بروز مراكز قوى وتحالفات متخندقة § بروز ظاهرة التفاوت الطبقي اجتماعيا § غياب مفهوم الدولة واندثار

اعتدنا على أن تطل علينا بعض الصحف الصادرة في تل أبيب من وقت لآخر بمقالات تحذر في افتتاحياتها حكومات كيان العدو من مغبة

المبادرة العربيّة تجاه سوريّة بدأت كما يقال ب"الرجل الشمال" بغض النظر إن خرجت إلى حيّز التنفيذ أو لم تخرج، ففيها تهديد مبطّن من

ونحن على أعتاب العام الدّراسيّ الجديد، تبث وكالة الأنباء الفرنسية الأسبوع الماضي خبرًا عن سعي سنغافورة إلى احتلال أحد المراكز الأولى، بغية الظهور

عند تناول الموضوع الليبي يتم الخلط والمزج بين موقفين الأول فيما يتعلق بحكم معمر القذافي، وكأن الرافض للتدخل الأجنبي الغربي مؤيد للحكم المطلق،

تطرق السيد حسن نصر الله في الكلمة التي ألقاها بمناسبة إحياء ذكرى (يوم القدس) إلى الوضع في سورية فقال: "كلنا يؤيد الإصلاحات لتحقيق

..... رحل الطاغية معمر القذافي غير مأسوف على رحيله،رحل بكل شطحاته وجنونه وألقابه التي أسبغها على نفسه وعلى إقطاعيته،رحل بعد أن عاش طويلاً

(مراجعة نقدية لبحث أكاديمي إسرائيلي جديد) "إسرائيل وحماس – بين الصراع الفكري والصراع الديني " دراسة جديدة لثلاثة باحثين هم: الدكتور شكيب رجا

يئن "وطن الدرر" وعاصمته بيروت "أم الشرائع" من الفلتان في الأمن والسياسة والإعلام.. ونكاد نقول إن كل شيء فاسد في لبنان، بما فيها

زمان لو واحد طلع على مواسير بيت ودخل شقة علشان يسرقها كان بييجى بعد نص الليل والدنيا نايمة ويخش يسرق الشقة ويطلع على

عندما كان الرئيس بشار الأسد يجري لقاءاً مع التلفزيون السوري الحكومي كانت المظاهرات تعم شوارع المدن السورية منادية بسقوط النظام ورحيل بشار، وترفع

لا يوجد في الكون كله نظام يعطيك ما (لك) ولا يطالبك بما (عليك) مطلقا، فكل كائن في الوجود يعيش وفق الموازنة الأبدية الدقيقة

** يبدو أن الخطيئة الكبرى لحكومة شرف المؤقتة هى تعيين أحد الأقباط الأستاذ منير فخرى عبد النور وزيرا للسياحة ، وهو ما إستفز