ان  حكم  الرئس اليمني  المخلوع علي عبد الله صالح  السلطوي  الفردي بدكتاتوريته الحمراء التي  أمتدت دهراً لأكثر من ثلاثة  عقود كان سلطان أنظمة

القَلبُ يرجو والرِّضاءُ صفاءُ إنَّ المحبَّةَ لوعةٌ وشفاءُ إنْ هام قَلبي لن يهيمَ بِمثلِكم وحنينُ وجدي للِّقَاءِ دعاءُ والحسنُ فيكِ بدا كأعظمِ آيةٍ

صرح البابا تواضروس بمناسبة سفره الي اثيوبيا قائلا : سأسافر لإثيوبيا نهاية سبتمبر والأب متياس بطريرك الحبشة يساعد مصر في ملف النيل وهذه

سألني أحد الأصدقاء الذين يتلقون نشرات ومقالات دورية من "مركز الحوار العربي" في واشنطن، عن كيف يمكن فهم دعوة البعض في المنطقة العربية

   في منتدى الرواد الكبار في عمّان عاصمة الأردن، وبحضور كبير رغم ارتفاع درجات الحرارة، كان حفل مناقشة وإشهار رواية "مصائر" للكاتب والروائي

فوق مياه قناة السويس   ـ القاهرة ـ ساقتني الأقداربسهولة الى حيث شاءت ، ووفرت لي الظروف ما  لم أكن أحتسب ، وكان

فجأة أبعثر أشعاري بلا مبرر ولا أخجل حين أرسم وشمي علي صدرك وأدعي أني أحبك  في سحابات المساء حين يدعي الغروب القلق أسلك

يوم ارتكب الصهاينة جريمة حرق المسجد الاقصى في 21 آب 1969 قالت رئيسة وزراء كيان العدو آنذاك جولدا مائير: "لم انم ليلتها وأنا

لقد أصبح العالم كله يئن من المادية المفرطة التي أهدرت كل معاني السعادة، في الوقت الذي يعانى فيه من فراغ روحي وإيماني، علينا

في إحدى قرى الطين عند أطراف الموصل، تجمع سكان القرية يتبادلون الحكايات عن قدرة الدواعش على القتال قبل أن يقطعهم العجوز جاسم وهو

     لقد عاش الكورد مئات السنين من تاريخهم يتعاطون الحياة مع جيرانهم العرب والفرس والترك دونما شعور بأن الآخرين أقوام اقل منهم

من يمنحنا الدفء والحنان ..؟! من يهبنا الحب والكبرياء والعنفوان ..؟ من يغمر حياتنا بالورد والعطر والفرح والحبق يا لمياء ؟ فيا سيدة

يوافق الثاني عشر من شهر آب/أغسطس 2015 ذكرى مرور 39 سنة على تدمير مخيمي الدكوانة وجسر الباشا واللذان يعرفان باسم مخيم "تل الزعتر"

النصب والإحتيال بإسم الدين فى مصر اصبح سمة من اهم سمات شيوخ الدعوة السلفية الوهابية التى تستخدم التقية الدينية المدعومة بفتاويهم الإسلامية  لجمع

" ومن المعوقات

بعد الدور الذي لعبته بكين ضمن مجموعة 5+1 للتوصل الى اتفاقية لوزان حول الملف النووي الايراني، تساءل الكثيرون إنْ كان الوقت قد حان