هل من إعتذار للأول من إبريل، عن اتهامنا اياه بيوم الكذب؛ لاننا نحن الذين نُحضّر له بالأكاذيب، ونكذب بصدق؟!.. هل من إعتذار للزمن،

اينما تكنْ غيومك الحُبلى بالمواجعِ ستمّطرُ حتّماً فيروزاً خابياً على شطآنِ صدري المُثقل بالهموم وكلّما ستبتعدُ عنْ مدني الحزينة ستكون أقرب لي من

خارجي : شَارِع قَديم في السَيِدَة زَيْنَبْ في حَارَة الغوايش - في ظُهْرِ نَفْسِ النَهار   داخلي :يكون الخَال واقِفْ عِنْدَ عَرَبَةِ فول

يصعب ألا نصدق أنه لا يوجد حقدٌ صهيونيٌ دفينٌ وكبير على مخيم جنين، يختلف عن حقدهم على كل المدن والمخيمات الفلسطينية، إلا أن

في 10 أبريل 2013، وأثناء حكم المنزوع محمد مرسي، كتبت مقالي "مستنقع الضياع" واصفاً حالة مصر المتدنية. وفي 18 يوليو 2012 كنت نشَرت

تميز الأسبوع الماضي بصخب سياسي، وكان محور الحدث الوزير المساعد لوزير الخزينة آرثر سينودينوس، وقد تصدرت صوره الصفحات الاولى لمعظم الصحف ،وصباح الأربعاء

تلاشى غبار معركة الانتخابات المعادة لرئيس بلدية الناصرة  وظهرت النتائج بسطوع حسم الإنتخابات قبل فرز جميع الصناديق.  قرار الناخب النصراوي كان حاسما بشكل

توطئة:     " أنا يا تونس الجميلة في لج الهوى     قد سبحت أي سباحه شرعتي حبك الجميل وأني    

(الشعب الفلسطيني يفضل على الأرجح نشر كل الغسيل القذر لقادته كطريقة وحيدة متبقية لإحالتهم إلى التقاعد إن لم يكن لمساءلتهم) بغض النظر عن

يحيي شعبنا الفلسطيني ومعه كل قوى الحرية والسلام والديمقراطية في العالم ، هذه الأيام ، ذكرى الناشطة السياسية راشيل كوري ، التي قتلت

يقول أراجون، الشاعر الفرنسي: "لو وقف جميعُ رجال الكرة الأرضية لمدة خمسين سنة متصلة يعتذرون للنساء عما فعله بحقهن الذكورُ على مدى التاريخ

صرخاتٌ على عثراتٍ  هابطة ، وأخرى ساقطة في تاريخ العراق وحاضره ...!! إضافات جديدة ونحن على أبواب الانخابات  الرئاسية والنيابية  الفكر  في مواجهة